أعلنت الهيئة العامة للاستثمار استقطابها عددا من الشركات العالمية الرائدة في القطاع الصحي للاستثمار في المملكة، مشيرة إلى أنه بلغ عدد المشاريع الصحية التي جرى الترخيص لها أخيرا 58 مشروعا برأسمال إجمالي يتجاوز 3 مليارات ريال.
وذكرت الهيئة تعقيبا على مقال حسين شبكشي بعنوان «خلق الوظيفة غير إحلالها» في (21/4/1439) أن من أبرز الشركات التي استقطبت أخيرا شركة فايزر الأمريكية للأدوية إحدى كبرى شركات الأدوية في العالم، والمتمثلة في مصنع لمنتجاتها الدوائية في المملكة، وشركة جنسون أند جونسون للأجهزة الطبية بالشراكة مع عدد من الشركات المحلية لتأسيس مشروع استثماري مشترك يهدف إلى توطين الصناعة المحلية ودعم الأبحاث الطبية، وخدمات الرعاية الصحية، تماشيا مع توجه المملكة لتطوير قطاع الرعاية الصحية وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
وأكدت الهيئة أنها كجهة معنية بجذب الاستثمارات الأجنبية، حددت ضمن إستراتيجيتها خلق بيئة استثمارية جاذبة للقطاع الصحي وعلوم الحياة، امتداداً لرؤية 2030، ومبادراتها لبرنامج التحول الوطني 2020، داعية الجميع للتعرف عن قرب على جهود الهيئة في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتشجيع الاستثمارات المشتركة والمحلية.
وكانت «عكاظ» نشرت مقالا لحسين شبكشي ذكر فيه أن تحدي خلق الوظائف هو أهم ما يواجه الاقتصاد السعودي، مطالبا بالتركيز على القرارات والسياسات الجاذبة للاستثمارات، وخصخصة القطاعات والمشاريع المشتركة وتيسير الدخول إلى قطاعات متنوعة وجديدة، وكذلك إزالة العقبات أمام المستثمرين المحليين والإقليميين والدوليين.
ورأى ضرورة أن يكون قطاع الصحة نقطة جذب مغناطيسية بامتياز لكافة المستثمرين المعنيين في هذا المجال، وهذا لم يحصل بالرغم من وجود احتياج ونقص في الخدمة المقدمة، مشيرا إلى أن الهيئة العامة للاستثمار فشلت في جلب شركاء من الوزن الثقيل والمتوسط لإحداث «ضربات» إيجابية سريعة وفعالة، ليكون ذلك محفزا وكرة ثلج تحرك الاقتصاد.
وذكرت الهيئة تعقيبا على مقال حسين شبكشي بعنوان «خلق الوظيفة غير إحلالها» في (21/4/1439) أن من أبرز الشركات التي استقطبت أخيرا شركة فايزر الأمريكية للأدوية إحدى كبرى شركات الأدوية في العالم، والمتمثلة في مصنع لمنتجاتها الدوائية في المملكة، وشركة جنسون أند جونسون للأجهزة الطبية بالشراكة مع عدد من الشركات المحلية لتأسيس مشروع استثماري مشترك يهدف إلى توطين الصناعة المحلية ودعم الأبحاث الطبية، وخدمات الرعاية الصحية، تماشيا مع توجه المملكة لتطوير قطاع الرعاية الصحية وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
وأكدت الهيئة أنها كجهة معنية بجذب الاستثمارات الأجنبية، حددت ضمن إستراتيجيتها خلق بيئة استثمارية جاذبة للقطاع الصحي وعلوم الحياة، امتداداً لرؤية 2030، ومبادراتها لبرنامج التحول الوطني 2020، داعية الجميع للتعرف عن قرب على جهود الهيئة في جذب الاستثمارات الأجنبية، وتشجيع الاستثمارات المشتركة والمحلية.
وكانت «عكاظ» نشرت مقالا لحسين شبكشي ذكر فيه أن تحدي خلق الوظائف هو أهم ما يواجه الاقتصاد السعودي، مطالبا بالتركيز على القرارات والسياسات الجاذبة للاستثمارات، وخصخصة القطاعات والمشاريع المشتركة وتيسير الدخول إلى قطاعات متنوعة وجديدة، وكذلك إزالة العقبات أمام المستثمرين المحليين والإقليميين والدوليين.
ورأى ضرورة أن يكون قطاع الصحة نقطة جذب مغناطيسية بامتياز لكافة المستثمرين المعنيين في هذا المجال، وهذا لم يحصل بالرغم من وجود احتياج ونقص في الخدمة المقدمة، مشيرا إلى أن الهيئة العامة للاستثمار فشلت في جلب شركاء من الوزن الثقيل والمتوسط لإحداث «ضربات» إيجابية سريعة وفعالة، ليكون ذلك محفزا وكرة ثلج تحرك الاقتصاد.